وتمارس تلك الشخصية كل وسائل تطوير السلوك والطباع التي تتناسب مع أهدافه.إن من معظم مهاراتهم أتت عبر تدريبهم أنفسهم، ونشأة بواسطة تحفيز تعلم تصرفات تتفوق على ظروفهم كالمواجهة،
والحوار الصريح والاتفاق مع الآخرين، وعقد اللقاءات والتفاوض على نقاط مهمة.
لقد أثبتت دراسة الشخصيات القيادية أن القياديين يعتمدون على تحفيزهم أنفسهم، وأنهم يمارسون التحفيز في داخلهم، ويسعون دائما ولاستكشاف رغباتهم، وممارستهم تشجيع أنفسهم على الاستمرار والمثابرة الدؤوبة خلال مشاور عملهم لأهدافهم.
تتطلب القيادة ممارسة ذهنية وتركيز ومحاكات للأفكار التي تطرأ علي عقل القيادي، وبسبب التحفز الذهني يتعامل الكوش مع أفكاره بشكل سريع وفوري. ومن خلال الخبرات التي تخرج من أفكار الكوش يتطور فكر الشخصية حتى تصبح قادرة على تنفيذ الافكار الايجابية.
يتميز التوجيه في زيادة القدرات الذهنية الإيجابية، ويمكنك التوجيه من ممارسة ذهنية مركزة لصالح اهتمامك ومصالحة وبتالي أهدافك.